فلا وأبيك ما ظلمتْ قريعٌ بأنْ يَبْنُوا المَكَارِمَ حيث شاؤوا
و لا وأبيك ما ظلمت قريعٌ
بِعَثْرَة ِ جَارِهم أنْ يَنْعَشُوها
فيبني مجدها ويقيم فيها و يمشي إن أريد به المشاءُ
******
و إنَّ الجار مثلُ الضّيف يعدوا لِوِجْهَتِهِ وإنْ طالَ الثَّواءُ
******
و إني قَدْ عَلِقْتُ بِحَبْلِ قَوْمٍ أَعَانَهُمُ على الحَسَبِ الثراءُ