ألا أبلغَ بني عوف بن كعبٍ
ألا أبلغَ بني عوف بن كعبٍ فهل قومٌ على خلقٍ سواءُ
*******
عطاردها وبهدلة َ بن عوفٍ فهل يشفي صدوركمُ الشّفاءُ
*******
ألمْ أكُ نائياً فدعوتموني فجاء بي المواعدُ والدُُّعاءُ
*******
ألمْ أكُ جاركم فتركتموني لكلبي في دياركمُ عواءُ
*******
و آنَيْتُ العَشَاءَ إلى سُهَيْلٍ أو الشِّعْرَى فطالَ بِيَ الأَنَاءُ
*******
فلما كنتُ جَارَكُمُ أَبَيْتُمْ و شَرُّ مَواطِنِ الحَسَبِ الإِبَاء