قالت أمامة ُ عرسي وهي خالية إنَّ المطامع َ قد صارت إلى قللِ
*******
آمرت نفسي فقالت وهي خالية إنَّ الجواد ابن دفّاع على العلل
********
نِعْمَ الفَتَى عِنْدَ مُلْقَى زِفْرِ عَيْهَلَة ٍ شبَّت لها النّارُ بين اللّيل والطَّفل
*******
و الفتية الشّعثُ قد خفّت حقائبهمْ شُمُّ العَرانِينِ قد ساروا إلى الأُصُلِ
********
مبرَّأٌ عرضهُ راع أمانتهُ فليس يغتالها بالمنّ والدَّغل
*********
كالهندوانيّ لا تثني مضاربهُ ذاتُ الحَرابِيِّ فوق الدَّارِعِ البَطَلِ
********
في إرْث عادِيَّة ٍ عِزّاً ومَكْرُمة ً فيها من الله صنعٌ غيرُ ذي خلل